أثارت نجمة تلفزيون الواقع، كيم كارداشيان، غضبا عارما في اليابان، بعد إعلانها عن إنتاج ملابس داخلية تحت تسمية "كيمونو"، وهو اسم اللباس التقليدي الياباني.
ولجأ اليابانيون إلى مواقع التواصل الاجتماعي للاحتجاج على الخط الجديد لملابس كارداشيان، وهو عبارة عن مشدات للجسم، ووصف بعضهم الأمر بسرقة لثقافتهم على نحو يهين الزي التقليدي الذي يقدره اليابانيون.
وردت كيم على الانتقادات معلنة تشبثها بالاسم، وقالت: "أتفهم وأقدر واحترم بعمق أهمية الكيمونو في الثقافة اليابانية، لكني لن أتراجع عن قرار إنتاج خط الأزياء هذا".
Finally I can share with you guys this project that I have been developing for the last year.
— Kim Kardashian West (@KimKardashian) June 25, 2019
I’ve been passionate about this for 15 years.
Kimono is my take on shapewear and solutions for women that actually work.
Photos by Vanessa Beecroft pic.twitter.com/YAACrRltX3
وأضافت: "التصميم الذي سيتم إطلاقه لا يشبه بأي حال من الأحوال الملابس التقليدية اليابانية، وخاصة زي الكيمونو، لذلك لن أغير الاسم ولن أرد على تلك الهجمة الغاضبة ضدي".
وتابعت: "بنيت علامتي التجارية على فكرة الشمولية والتنوع، وأنا فخورة بكل ما نقدمه، ولن نحاول التقليل من أي ثقافة أو أي شعب".
ومن المقرر أن تطلق كيم كارداشيان خط الملابس الداخلية "كيمونو" خلال شهر يوليو المقبل.
S'il vous plaît respecter pour mon pays le Japon 🇯🇵
— Maico🇫🇷Tsubaki (@MaicoTsubaki) June 27, 2019
Le Kimono est un vêtement japonais traditionnel!@KimKardashian #KimOhNo #kimono#japanesekimono pic.twitter.com/AA4ILucubn